انظر: اكتتاب – علاوة الإصدار – سعر الاكتتاب

1. سعر الطلب: السعر الذي يمكنك بيع الأسهم التي تمتلكها به
2. سعر العرض: السعر الذي يمكنك شراء الأسهم به

يتم وضع أسعار السوق في الصفحات المالية لمعظم الصحف وعلى العديد من مواقع الويب، أحياناً بصورة مباشرة (مثال: أوان للأسعار المباشرة)، وأحياناً بتأخير 5 دقائق (كما في موقع تداول). وفي الصحف، يكون السعر المذكور ليس هو سعر العطاء ولا سعر العرض، وإنما السعر المتوسط في الوقت الذي أقفل فيه السوق في اليوم السابق. وهكذا، إذا أقفل السهم على سعر 105-109، فإن السعر المتوسط يكون 107. وعلى بعض مواقع الويب، يكون السعر المذكور هو "آخر سعر تداول"؛ أي السعر الذي تم به آخر تداول أوتوماتيكي في اليوم السابق.

يتم بيع وشراء السلع في بورصة للسلع بواسطة الشركات التي تستخدمها (مثل مصانع الشوكولاته)، وبواسطة المضاربين.

وتتيح عقود التسليم الآجل لمنتجي ومستخدمي السلع إمكانية توقع الأسعار إلى حد ما، وتحقيق قدر من استقرارها. فعن طريق الشراء بعقود التسليم الآجل، يمكنهم تجنب التغيرات الأساسية في أسعار السلع.

انظر: سند

بالنسبة للمستثمر الشخصي، فإن أكثر الطرق أماناً لشراء أسهم الشركات هي الاستثمار في صندوق لسندات الشركات يوزع المال على كثير من المستثمرين في كثير من سندات الشركات المختلفة، وبهذا تتنوع المخاطرة. وكما هي الحال مع جميع أنواع السندات، يجب عليك اختيار السند الذي يناسب أهدافك الاستثمارية ودرجة المخاطرة التي تريدها. بعض صناديق السندات تهدف لتحقيق "عائد مرتفع" (أي دخل مرتفع)، ولكن لكي يتحقق ذلك فإنها قد تضطر للاستثمار في شركات أكثر خطورة. وبعض آخر من صناديق السندات تهدف لدخل أكثر اعتدالاً، ولا تشتري السندات إلا من شركات الأوراق المالية الممتازة التي يعتمد عليها.

عند اختيار صندوق لسندات الشركات، احرص على أن تعرف ما إذا كانت نفقات مدير الصندوق تؤخذ من رأس مال الصندوق أم من الدخل الذي يولده. أخذ النفقات من الدخل المتولد يقلل الدخل العائد على المستثمرين، ولكنها ستسمح لرأس المال بالنمو، في حين أن أخذ النفقات من رأس مال الصندوق سيحافظ على مستويات الدخل ولكن مع تقليل رأس المال.

انظر: سند – سند قابل للتحويل

انظر: سند – سند شركات

انظر: سند

انظر: سوق ثانوية – سوق رأس المال – سوق أسهم

وعلى النقيض، فإن السوق الثانوية أو الفرعية تتضمن مستثمرين يشترون ويبيعون لمستثمرين آخرين، في حين يقوم صناع السوق والسماسرة بتسهيل التداول. والشركات التي يتم تداول أسهمها لا تشارك مباشرة في السوق الثانوية، إلا إذا كانت تحاول استعادة أسهمها بشرائها مرة أخرى.

انظر: اكتتاب – سوق ثانوية

ويشير مصطلح السوق الأولية إلى الموقف الذي تبيع فيه الشركة أسهماً حديثة الإصدار للمستثمرين، أو تطرحها للمؤسسات المالية.

انظر: سوق أولية – السوق المالية – سوق أسهم

انظر: السوق المالية – سوق ثانوية

انظر: سوق ثانوية – السيولة

انظر: اقتصاد – التضخم – إنكماش الاسعار

بوجه عام، الشركات الكبيرة، التي تمتلك مئات الملايين من الأسهم المصدرة، تكون لديها نسبة سيولة جيدة. وعلى النقيض، فإن الشركات الصغيرة التي تمتلك أسهماً قليلة وأحجام تداول ضئيلة ربما كانت لديها نسبة سيولة ضعيفة للغاية.

ويرتبط بالسيولة مفهوم "الهامش" الذي هو الفارق بين سعر العطاء وسعر العرض الذي يحدده صناع السوق. وسعر العطاء هو السعر الذي يمكن أن يدفعه صانع السوق في مقابل أسهمك إذا كنت تريد بيعها. وسعر العرض هو السعر الذي يطلبه منك إذا كنت ستشتريها منه. والأسهم الضخمة السائلة لها هوامش ضيقة. أما الأسهم القليلة غير السائلة فلها هوامش واسعة.

انظر: أسهم دفاعية

وهذا المبلغ يصنف على الأرجح على أنه رأس مال سوقي صغير، ولكن ليست هناك قواعد ثابتة لحدود التصنيف. رأس المال السوقي الصغير، على سبيل المثال، يمكن أن يشير إلى الشركات التي لها رأس مال محتسب بسعر السوق يصل إلى 1,000 مليون ريال سعودي.

انظر: رأس المال – الشركات ذات الرسملة السوقية المتوسطة – الشركات ذات الرسملة السوقية الكبيرة

انظر: رأس المال – الشركات ذات الرسملة السوقية الصغيرة – الشركات ذات الرسملة السوقية المتوسطة

انظر: رأس المال – الشركات ذات الرسملة السوقية الصغيرة – الشركات ذات الرسملة السوقية الكبيرة

انظر: شركة أم

انظر: سوق المالية – هيئة السوق المالية

• السمعة
• اسم العلامة التجارية
• العلاقات الطيبة مع العملاء
• المعنويات المرتفعة للموظفين

وغيرها من العوامل التي تحسن عمل الشركة.

وعادة ما تحصل الشهرة على قيمة ما في الميزانية العمومية للشركة، ولكنها تستهلك على مدار فترة زمنية.

انظر: الأصول المعنوية - إهلاك